يطيب لنا في هذه الأيام الجليلة من الشهر الحرام أن نتوجه إليكم بالتهنئة الخالصة بمناسبة عيد الأضحى المبارك أعاده الله على امتنا العربية والإسلامية باليُمن والخير والبركات وأخص بالتهنئة ضيوف الرحمن حجاج بيت الله العتيق الذي جعله الله مثابة للناس وأمنا لأدائهم فريضة الحج امتثالا لقوله تعالى " وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ".
وكل عام وأمتنا العربية والإسلامية في خير وتقدم وازدهار عيد سعيد.. كل عام وانتم بخير.. 
الدراسة في تركيا
نرجو قراءة المحتوى بشكل جيد
(الأكاديمية لا تتحمل مسؤولية أي طالب يسجل لدينا دون قراءة التفاصيل المتعلقة بالبرنامج والتخصص ونمط الدراسة الذي يختاره)
نحيط عناية زوار موقع الأكاديمية العربية الدولية.بأنه إبتداء من 12.09.2015 م أصبح بإمكان طلبتنا الكرام المسجلين في الأكاديمية أو ضمن مؤسسات الشراكة (جامعة الضياء الدولية الخاصة في المغرب العربي) عبر برنامج التعليم عن بعد والدراسة بالمراسلة، إكمال دراستهم في تركيا وقبرص في جامعات مرموقة وذلك عبر معادلة شهاداتهم الصادرة من الاكاديمية العربية أو من مؤسسات الشراكة.
شروط التقدم للمعادلة
1- إرسال صورة عن الهوية + صورة عن جواز السفر.
2- صورة عن الشهادة الصادرة من الأكاديمية العربية أو من مؤسسات الشراكة (جامعة الضياء الدولية الخاصة في المغرب العربي)
3- صورة عن كشف العلامات كاملا.
4- صورة عن الثانوية العامة.
ملاحظات لا بد منها
1- الجامعات التركية التي نتعامل معها معتمدة بالكامل وينال الطالب الشهادة مصدقة من قبل وزارة التربية والتعليم العالي التركي.
2- بإمكان معادلة الشهادة الصادرة من الجامعات التركية من أي جهة عربية رسمية او أي دولة أجنبية.
3- التكلفة المتعلقة بالدراسة في الجامعات التركية تختلف عن تكلفة الدراسة بالمراسلة المدرجة في موقع الاكاديمية.
4- الأكاديمية تتكفل بتأمين القبول الجامعي في الجامعات التركيه، وباقي الأمور خاصة الأكاديمية منها تتعلق بالطالب وجهده المبذول خلال دراسته.فالنجاح يحتاج إلى بذل وعطاء والأكاديمية لا تتحمل تبعات إستهتار طالب أو تهربه من المستحقات الدراسية.
5- الدراسة في الجامعات التركية لا تتم بالمراسلة وعن بعد، لذا أي طالب ينال القبول ستكون هناك إجراءات مرتبطة بسفره والدراسة في تركيا حضورا.
| |||||||
|
لدى تصفح الشبكة العنكبوتية تفاجانا البارحة في يوم الخميس الواقع في 09.04.2015 بحملة تشهير ممنهجة طالت جامعة الضياء الدولية الخاصة في المغرب ومؤسس ومدير موقع الاكاديمية العربية الدولية.
وبما ان الحق معنا وبما أن حملات التشهير تسعى فقط للإساءة إلى مؤسسة قدمت ولا تزال تقدم خدماتها الأكاديمية لكافة الملتحقين في الوطن العربي كان لا بد من الرد بشكل علمي وبنقاط مختصرة لكي يتعرف كل فرد يريد التسجيل في الجامعة الحقيقه الكاملة.
الكذبة رقم (1): كتبت بعض المدونات بان جامعة الضياء الدولية الخاصة هي جامعة وهمية وغير مسجلة في المغرب العربي.
الرد: جامعة الضياء الدولية الخاصة مسجلة بشكل رسمي وبالإمكان التاكد من الجهات المعنية رخصة وطنية رقم : 34687 رخصة دولية رقم : 5284409
الكذبة رقم (2): إدعى المفترين على الجامعة بأن من يملكها او يديرها هم عماد حشد عبد الستار (مصري الجنسية مقيم في مصر) و أحمد محمد أبو زيد.
الرد: جامعة الضياء مديرها هو الدكتور الفاضل العربي العزوزي ولا توجد أي صلة من قريب او بعيد بالأسماء المذكورة.
الكذبة رقم (3): يدعي المدونيين المأجورين بأن جامعة الضياء تتعامل مع جامعة كامبردج البريطانية.
الرد: خلال 10 سنوات من تقديم الخدمات لم نذكر يوم من الأيام بأننا نتعامل مع جامعة كامبردج البريطانية. إذ منذ البداية ونحن نقدم الخدمة من كلية كامبردج البريطانية وليس من جامعة كامبردج البريطانية ومن الملاحظ بان المدون المأجور لم يستطع ان يميز بينهما بسبب حقد دفين لا نعرف حتى الآن خلفيته
الكذبة رقم (4): يدعي المدون بان كلية كامبردج ليست موجودة وغير مدرجة.
الرد: كلية كامبردج مسجلة رسميا برقم No. SC399469 وبالإمكان التأكد من الجهات المعنية.
الكذبة رقم (5): إتهام الأستاذ محمد عدنان الصانع زورا وبهتانا بانه يقدم خدمات غير قانونية.
الرد: الأستاذ محمد عدنان الصانع (فلسطيني ويفتخر بذلك) هو مؤسس ومدير الاكاديمية العربية الدولية (هي مؤسسة تعليمية مسجلة رسميا في بريطانيا برقم9056712) ذات السمعه الطيبة والتي إستطاعات بخلال عام التقدم على الكثير من المؤسسات التي تقدم خدمة التعليم والدراسة عن بعد.
هل ما زال لديك إستفسار؟؟؟!
بإمكانك التواصل معنا عبر صفحة إتصل بنا
ملاحظة:
1- بالرغم من الإساءة التي طالتنا كمؤسسات وكأفراد فإننا نسامح ونعفو عن كل شخص أو فرد إنتقص من حقنا.
2- روابط التدوينات التي سخرت أقلام مشبوه للنيل منا هي
الرابط الأول - الرابط الثاني - الرابط الثالث
3- عند تصفح التدوينات لاحظنا بان المدون الماجور يمتدح اكاديمية متواجده في بريطانيا (مثال الرابط) في حين يطعن بنا دون التواصل او حتى التاكد من صحة المعلومات التي نشرها وبما ان صاحب المدونات مجهول فإننا حتى الآن نضع علامات الإستفهام على الهدف المرجو من وراء حملات تشهير مؤسسة في مقابل مدح مؤسسة اخرى.
