لدى تصفح الشبكة العنكبوتية تفاجانا البارحة في يوم الخميس الواقع في 09.04.2015 بحملة تشهير ممنهجة طالت جامعة الضياء الدولية الخاصة في المغرب ومؤسس ومدير موقع الاكاديمية العربية الدولية.
وبما ان الحق معنا وبما أن حملات التشهير تسعى فقط للإساءة إلى مؤسسة قدمت ولا تزال تقدم خدماتها الأكاديمية لكافة الملتحقين في الوطن العربي كان لا بد من الرد بشكل علمي وبنقاط مختصرة لكي يتعرف كل فرد يريد التسجيل في الجامعة الحقيقه الكاملة.
الكذبة رقم (1): كتبت بعض المدونات بان جامعة الضياء الدولية الخاصة هي جامعة وهمية وغير مسجلة في المغرب العربي.
الرد: جامعة الضياء الدولية الخاصة مسجلة بشكل رسمي وبالإمكان التاكد من الجهات المعنية رخصة وطنية رقم : 34687 رخصة دولية رقم : 5284409
الكذبة رقم (2): إدعى المفترين على الجامعة بأن من يملكها او يديرها هم عماد حشد عبد الستار (مصري الجنسية مقيم في مصر) و أحمد محمد أبو زيد.
الرد: جامعة الضياء مديرها هو الدكتور الفاضل العربي العزوزي ولا توجد أي صلة من قريب او بعيد بالأسماء المذكورة.
الكذبة رقم (3): يدعي المدونيين المأجورين بأن جامعة الضياء تتعامل مع جامعة كامبردج البريطانية.
الرد: خلال 10 سنوات من تقديم الخدمات لم نذكر يوم من الأيام بأننا نتعامل مع جامعة كامبردج البريطانية. إذ منذ البداية ونحن نقدم الخدمة من كلية كامبردج البريطانية وليس من جامعة كامبردج البريطانية ومن الملاحظ بان المدون المأجور لم يستطع ان يميز بينهما بسبب حقد دفين لا نعرف حتى الآن خلفيته
الكذبة رقم (4): يدعي المدون بان كلية كامبردج ليست موجودة وغير مدرجة.
الرد: كلية كامبردج مسجلة رسميا برقم No. SC399469 وبالإمكان التأكد من الجهات المعنية.
الكذبة رقم (5): إتهام الأستاذ محمد عدنان الصانع زورا وبهتانا بانه يقدم خدمات غير قانونية.
الرد: الأستاذ محمد عدنان الصانع (فلسطيني ويفتخر بذلك) هو مؤسس ومدير الاكاديمية العربية الدولية (هي مؤسسة تعليمية مسجلة رسميا في بريطانيا برقم9056712) ذات السمعه الطيبة والتي إستطاعات بخلال عام التقدم على الكثير من المؤسسات التي تقدم خدمة التعليم والدراسة عن بعد.
هل ما زال لديك إستفسار؟؟؟!
بإمكانك التواصل معنا عبر صفحة إتصل بنا
ملاحظة:
1- بالرغم من الإساءة التي طالتنا كمؤسسات وكأفراد فإننا نسامح ونعفو عن كل شخص أو فرد إنتقص من حقنا.
2- روابط التدوينات التي سخرت أقلام مشبوه للنيل منا هي
3- عند تصفح التدوينات لاحظنا بان المدون الماجور يمتدح اكاديمية متواجده في بريطانيا (مثال الرابط) في حين يطعن بنا دون التواصل او حتى التاكد من صحة المعلومات التي نشرها وبما ان صاحب المدونات مجهول فإننا حتى الآن نضع علامات الإستفهام على الهدف المرجو من وراء حملات تشهير مؤسسة في مقابل مدح مؤسسة اخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق